اليكم قصتى مع زوج امى والمتعة
انفصلت والدتي عن والدي وأنا في عمر الست سنوات، وتزوج والدي بإمرأة أخرى وتفق مع أمي أن أمضي أربعة أيام عنده، وثلاثة أيام عند أمي التي هي الأخرى تزوجت فكانت حياتي مقسمة بين بيتين لم أشعر بالسكينة ولا في أي من البيتين، ففي بيت والدي كنت أرهق من الشغل ومن قسوة زوجة أبي وعندما كبرت قليلاً وأصبحت في عمر الأربعة عشر عاماً ظهرت معالمي الأنثوية
كان أخو زوجة أبي يزورنا يومياً يمضي بعض ساعات ويذهب ثم قررت أخته أن يبيت عندنا يومين بحجة أنه يدرس في الجامعة ويتحمل تعب ومشقة البعد عن مكان سكنه، وفي يوم كانت زوجة أبي قد خرجت لبعض الأمور وتركتنا في البيت
اليكم قصتى مع زوج امى والمتعة
كنت في المطبخ أعد الطعام لم أشعر بصوت خطواته نحوي، كل ماشعرت به هو بخاخ يرش على وجهي، لقد سحبني بقوة على سريره وأيقظني وأخبرني أن أبقى هادئة فلن يسمعني أحد وهو مستعد لخنقي في حال لم أكن مطيعة، أخبرني أن أستمتع بوقتي فهو سوف يخطبني وسأكون عروسة في أقرب وقت
توسلت إليه كثيراً وبدأت بالصراخ والهروب منه إلا أنني لم استطع منعه وضربني بشدة مزق ثيابي وعاشرني بقوة حتى فقدت عذريتي نزفت دماء كثيرة وعندما انتهى مني أخبرني أن علي
أن أستيقظ وأغتسل وأكمل عمل المنزل حتى لايشعر أحد بما حدث معي، وغاب عنا أسبوع كامل أمضيتها بالمرض والخوف من الرجال حتى أبي أصبحت أتجنب النظر في عينيه
وطلبت منه أن أذهب إلى بيت أمي حتى تعتني بي، وذهبت إلى أمي وبدأت أشفى وفي يوم جاءني زوج أمي وأنا نائمة وبدأ يتلمس مؤخرتي
ووضع يده على فمي وأدخل إصبعه في مؤخرتي وأخبرني عن حبه لي وأنني أثير غرائزه ويثار بصوتي وبأنه سوف يحافظ على عذريتي إن طلب فقط أن يريح نفسه بفمي دخلت في صراع معه وضربني بشدة وأدخل عضوه بفمي وكان له ماأراد،
وتوالت أيام زوج أمي حتى أتاني يوم أخبرني بأنه أراد الاقتراب من أمي إلا أنها أخبرته بأنها ستبقى معذرة لمدة سبعة أيام وأنه لم يعد يتمالك نفسه وجامعني اغتصاباً كاملاً وعندما وجدني لست عذراء رجوته أن يحفظ سري فأجابني بأن أطيعه فقط وفي ليلة أخرى أحضر لي زبون تقاضى أجري وبعدها زبون أخر وهكذا أقضي أصعب أيام حياتي ضحية لفعل لم يحصل بإرادتي يوماً.
تعليقات
إرسال تعليق