ليلة ساخنة مع عمي العزيز
تأمل إلى عمي الغالي بتعجب أكبر ، وحدّق إلى ثدييّ طويلاً يتفحصهما ، ثم إلى باقي جسدي وبالتحديد فخذيّ … ، مال على جسدي ،و طوّقني بذراعيه وجذبني حتى رفعني فلامس ثدييّ بصدره ، وتحسس وجنتيّ بأصابعه وهو ينظر في قلب عيني ، وطبق بشفتيه على شفتيّ ، وارتشف شفتيّ طويلاً بتركيز وتدقيق وكأنه يتذوق دخان سيجاره المارلبورو المستوردة التي كان يفضلها دوماً
شهوة ساخنة في الممرات
، أغمضت عينيّ وأحسست بدوار من قبلته ، ولامس لسانه شفتيّ ، ثم شق طريقه إلى داخل فمي فامتصصت لسانه بمتعة شديدة ، وأحسست بسخونة في بدني كله . أحطت عنق عمي الغالي بذراعي ودفعت صدري ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت يداه تتحسسان ثدييّ، ثم خصري ، ثم بطني ذات الطيات ، ثم وركيّ المكتنزين ، ورفع فستاني ، وأحسست بيده على لحمي العاري تحت الفستان وقد تمنيت أن يسرع في أن يداعب فرجي ، ثم وهي تدخل بين الكلوت ولحم أردفي لتغوص بينهما ، ويرفعني من بينهما بيديه القويتين فيجلسني على فخذيه ، ففتحت فخذيّ وأخذت فخذيه بين فخذيّ ، وتحسس فخذي من الأمام ، وتغلغلت أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك مهبلي بشهوة وبطء ، يعصر شفتيه ، ويدلك بظفري الذي لم يختن ، وتغوص عميقا بين الشفتين
تباعد بينهما.
كان فرجي مبتلاً ساخناً من ماء شهوته ، فزادت قبلته حلاوة ولذة. هذه أول قبلة جنسية في حياتي ليترك فرجي لحظات ، ليسحب سحاب بنطاله وأخرج زبه المنتصب الضخم ، وشرع يدلك به فرجي بقوة ويضغطه بين الشفرين . أحسست أن فرجي يسبح في البلل وارتعش جسدي رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعي وشفتاي تمتصان شفتيه ولسانه بجنون . كنت ألهث وأتأوه بشدة ، همس في أذني : ” خففي صوتك الجيران تسمع …” . كنت أريد أن أرقد وأجعل عمي الغالي وليد يرقد فوقي ويدخل فرجي مباشرة ، لا أعرف السبب ، ولكنني أردت ذلك بإصرار …. حملني فوق ذراعيه وأسرع بي على طلبي إلى غرفة نومي وألقاني هناك على سريري. جلسنا على حافة السرير ، ونزع عني وليد الكلوت تماماً ، والفستان ، ونزع بنطاله والملابس … وراح يفترس براعم أنوثتي وأنا متلذذة في نشوى وتوهان عن الدنيا كلها ، لا أحسّ سوى بشفتيه على ثدييّ وكل جزء من بدني المشتعل الساخن ، وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر في جسدي تفحصه وتدلكه حتى جن
جنوني ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتي وأنا ألتهام شفتيه وأمتص لسانه كالمجنونة.

تعليقات
إرسال تعليق