مطلقة ومحرومة وكتير بشتهي السكس والعلاقة الجنسية

divorced -deprived
مطلقة ومحرومة


 أنا اسمي آية، عمري ٤٠ سنة، مطلقة. طولي جيد وجسمي ممتلئ وقمحي، وأعمل في مكتب المحامي عمرو، عمره ٤٥ سنة، طويل وعريض، حرفيًا أخته تعشقه لجماله.

أنا مطلقة ومحرومة، وأشتهي بشدة الجنس والعلاقة الجنسية. أحيانًا في المكتب أكون وحدي، فأتخيل الجنس وأفرك مهبلي حتى يثور لكن لا أرتاح.

مطلقة ومحرومة وكتير بشتهي السكس والعلاقة الجنسية

مرة كنت أفرك مهبلي، وأظهرت صدري للخارج، وعيناي مغلقتان، أتخيل. فتحت عينيّ، فوجدت المحامي واقفًا، يتفرج عليّ. ارتبكت كثيرًا، لكنه قال لي: "كملي". قلت له: "ماذا أكمل؟" اعتذر وقال: "اجعلي ظهرك أمامي". قمت بفتح ساقيّ، وقلت له: "اجلبه أنت". أتى، جلس على ركبتيه، ووضع فمه على مهبلي، بدأ يمص ويلعق ويدخل لسانه للداخل، وأنا أتوجع ولكني سعيدة. رفع رجليّ على كتفيه، وبدأ يمص مهبلي ويقول لي: "أنتِ عاهرتي المحرومة". انتهيت، قلت له: "انكحني، من فضلك، انكحني". وهو لا يزال يمص، قمت بضربه على أرض المكتب، وأخرجت قضيبه، كان عريضًا وطويلاً وأبيضًا. وضعت قضيبه في فمي، وهو مهبلي في فمه، وبدأنا نمص بعضنا البعض، حتى قذف هو في فمي، وأنا أيضًا قذفت في فمه، لكن لم أشبع أبداً.

جلست فوقه، وبدأت أدخل قضيبه في مهبلي شيئًا فشيئًا، على الرغم من حجمه الكبير، شعرت أنني أتفتح من الوجع، وبدأت أقفز على قضيبه، وأنا أحس به بداخلي وأصرخ، وهو يضع يديه على صدري، ويمص حلماتي ويفركها، وبعد ذلك بدأ يلعق حلمتي بلسانه، ويديه على مؤخرتي، وأنا أُنكح وأصرخ من الوجع. ظل ينكحني حتى شعرت بلبنه بداخلي، وشعرت بهزة جنسية مميتة. وبعدها قمنا بتقبيل بعضنا البعض، وهو أقنعني بارتداء ملابسي، وذهب ليعمل لي قهوة، ومنذ ذلك الوقت يقول لي: "عاهرتي المجنونة"، وكل يوم تقريبًا ينكحني، لكني سعيدة جدًا.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كشف الصف السادس: قصة الشاب الذي تعلم الجنس في الصف السادس

كيف حدثت العلاقة بالمكتب وسر المتعة

وروود عمري ٢٧ سنة طولي وسط وجسمي وسط