عاهرة المكتب الحسناء: سريرتها في العمل والجنس

The beautiful prostitute


 نيك مع عاهرة المكتب الحسناء

أنا سارية، عمري 31 سنة، توظفت في شركة جديدة، ومعي في المكتب خمسة أشخاص، نعمل سويًا. أنا أهتم كثيرًا بنفسي، لأكون ملفِتة دائمًا. زميلي ماهر، أكثر من مرة، ألمح أنه معجب بي.

نيك المكتب: سرد مدهش لما حدث في مكتبنا

وأنا أحب الجنس. استغليت الفرصة وأحضرت معي سروالًا داخليًا من البيت، لففته ووضعته في جيبته، وغمزته إلى الحمام، لحقني. سكرت الباب، ودخل وراي، حضني، وصار يقبلني بسرعة، ويعض شفتي ولساني.

نيك مع زميلي: ما الذي حدث بيني وبين ماهر في المكتب

ويديه ترفعان تنورتي، وسحب سروالي الداخلي إلى الأسفل، ودار على مؤخرتي، وصار يشمها ويلحس مهبلي. ولِعَ، وصار ينقط، وهو يلحس لساني. نار على مهبلي، وبرأس لسانه على فتحة مؤخرتي. هنا بدأت "آآآه" تخرج مني.

سارية: اعترافات سارية عن نيكها مع زميلها ماهر

وكلما خرجت "آآآه" يدخل لسانه بشفرات مهبلي، توقف، وعصر حلماتي، وعضني، وبعصر بأصبعين، وشال كيلوتي من جيبته، دحشه بتمي، ولحس رقبتي، ودارني.

الجنس في المكتب: ما هو الحقائق حول ما حدث في مكتبنا

وأدخل زبه بطيزي. كان طويلًا جدًا وسميكًا. الشعور كان جنونيًا. مهبلي صار ينزل كل ما يدخل زبه ويخرج. يداه كانتا على حلماتي، يفركون ويضربون، فصار لونهم أحمر.

صار ينكني بسرعة، وأنفاسه تتسارع أكثر وأكثر، بعدين شدني لعنده، ومص رقبتي، وجاء بظهره على طيزي، وارتخت. وصار يقبلني ويفرك بكسي، وشم وراء أذني، وقال: "هذا أحلى جنس أعمله بحياتي".


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كشف الصف السادس: قصة الشاب الذي تعلم الجنس في الصف السادس

كيف حدثت العلاقة بالمكتب وسر المتعة

وروود عمري ٢٧ سنة طولي وسط وجسمي وسط