قضيبي كالحديد.. استمناء ساخن على مؤخرة خالتي!
في ذلك اليوم، عشت استمناء ساخن للغاية و أخرجت رغبتي بكل شدة و كأنني كنت أجامع و كل ذلك على مؤخرة خالتي و صدرها. كنت في منزلها مع ابنها في غرفتنا و في الصباح الباكر حوالي الخامسة صباحا، استيقظت و ذهبت إلى الحمام
الشهوة الجامحة في الغرفة.. خالتي نائمة ومؤخرتها ظاهرة!
لأتبول لأرى أشد منظر في حياتي. وجدت خالتي نائمة في الغرفة على الأرض حيث كان الجو حارا جدا و لم يكن لديها مكيفات. كانت نائمة على جانبها و الروب مرفوع و مؤخرتها بالكامل ظاهرة، فهي بدون سروال و ثدييها ظاهران حيث كان حلمتيها خارجة من الروب و كان الروب مثير جدا. في تلك اللحظة، شعرت أن رجلي قد أصبحت لها جذور في الأرض و لم أعد قادرا على الحركة و خالتي نائمة نوما عميقا
و أنا أنظر إلى أحلى صدر أراه أبيض مثير و شهي جدا و بارز و هي نائمة و مؤخرتها البيضاء كبيرة و لينة جدا و كنت أريد أن ألمس خالتي من المؤخرة و أتحسس عليها و لم أشعر إلا و قضـيبي في يدي. و أمسكت بقضيبي بشهوة جامحة و أنا في استمناء ساخن جدا و كان قضـيبي كالحديد منتصبا كالبندقية و عندما لمسته كانت المتعة قوية جدا فانا كنت في العادة أشاهد الأفلام ثم أذهب لأستمني و أستحضر تلك الصور و اللقطات و لكن هذه المرة كل شيء أمامي.

تعليقات
إرسال تعليق