قصة جنسية مع الجارة وابنها
بعد أن وعدت جارتي بنيكة خاصة بها بدون ولدها وبنتها
اتصلت بها في اليوم التالي و قلت لها أود أن ألقاكِ . فحددت موعداً صباحياً ليكون أبناؤها في المدارس
ذهبت الساعة التاسعة قبل أن أفتح محلي حتى
أخذت معي راوتر و كبل و لابتوب ليبدو الأمر للجيران أنها عملية صيانة منزلية
دخلت البيت و كانت ترتدي الزي الذي يستهويني دائماً
عباءة سوداء و حجاب أسود و هي بيضاء جداً
فدخل قضيبى قبلي و هو منتصب كالصخر تحت الثياب
أغلقت الباب و فوراً قمت بتقبيلها من فمها وشفتيها و عنقها و بدأت أخلع ملابسها
أخرجت أول صدر و بدأت أداعبه بلساني و فمي و أخرجت الآخر و صرت أمص الحلمتين بالتناوب
و هي مغمضة عينيها و تتأوه
أخرجت قضيبى لأنه بدأ يضايقني















تعليقات
إرسال تعليق