جنى والمخنثين والقصة التي جذبت كل العيون
مرحبا..
راح أحكيلكن قصّة واحد من الأشخاص و يلي هيَّ
في عيلة عندها شباب تنين الأوّل اسمو مجد و التاني جود
مجد : عمرو 28 شاب مهضوم و حبّاب لابعد مدى شخصيّتو حلو شغلو تاجر سيّارات
جود: عمرو 24 شب كتوم و غامض كتيرر بيكره العالم و بالخصوص البنات و بيعتبرن عبئ الحياة و الشي المكروه بالنسبة لالو بيشتغل تاجر سيّارات و تاجر ممنوعات طبعاً بالسر و ماحد من أهلو بيعرف
الشباب ساكنين لحالن لأنّو أهلهن بغير دولة و هنَّ ب تركيا
القصة التي جذبت كل العيون
……………. بمكان تاني …………….
عيلة عندهن بنت وحيدة الا اسمَها جنى
جنى : عمرها 19 بنوتة بتحبّ العالم و الحياة و مرحة كتيرر بتدرس حقوق سنة اولى
ساكنة مع امّها بس لأنّو أبوها متوفّي من لمّا كانت صغيرة
…………. بلشت القصّة …………..
رعب الأشجار وعذاب القصر
بمرا كانت جنى طالعة ع جامعتها و مجد و وجود ع شغلهن
وصلت جنى ع جامعتها بعد ما حاربت العالم لطلعت بالباص .. قعدت جنب رفيقتها بالقاعة و حكتلا
جنى: رح احضر بس هي المحاضرة و اطلع ع كافيه الجامعة ادرس شوي قبل الامتحان
ميرا:تمام روحي و انا رح اطلع عالبيت مليت و الله
حضروا المحاضرة و طلعو بعدها كل وحدة ع مكان
راحت جنى ع الكافيه و طلبت نسكافي ما لاقت و قرّرت تطلع برا الجامعة تشتري و ترجع عالجامعة
…….. بمكان تاني ………
وصلو مجد و جود عالمعرض لسياراتهن و شربو قهوة الصبح و طلع جود ع شغلو الثاني يلي هو تجارة ممنوعات و كان عندو تسليمة بضاعة بمكان قريب من الجامعة وصل و كانو رجالو عم يستنوا و كل واحد أضخم من الثاني و كلهن لابسين اسود أعطا أمر يقتلوا كل حدا من السرف التاني لحتى ياخدو المصاري و البضاعة و فعلًا قتلوهن
جنى وعذاب القصر
………. بمكان تاني ……….
كانت راجعة عالجامعة و بإيدها كاسة نسكافي
سمعت صوت رصاص في احد الاماكن و صرلها فضول تشوف شوفي قربت من المكان و شافت شخص بالأرضي متصاوب خافت كتير و راحت عم تركض إلا و تخبط بشخص طويل و عضلات و شخصية غطّتها وقعت بالارض و طلعت فيه و شردت بملامحو البتجنن و هوي نفس الشي بس قطع شردتها كلامو هوي و عم يقول لرجالو خدوها عالسيّارة و وصلوها عالقبو و انا لاحقكن
تنفّذ الأمر و سحبوها وسط صراخا عم تقلن بعدوا عنّي
حطوها بالسيّارة و توجّهو ع قصر جود
وصلو و أخذوها ع القبو
مكان التعذيب الخاص ب جود
مكان مظلم و ريحت عفونة طالعة و ريحة دم حطوها ع كرسي و ربطوها
بعد شوي اجا جود و دخل بهيبتو و شلح جاكيتو و عطاه لواحد من الشباب
و راح عليها مسكها من حنكها و شال اللزقة بقوة من تمها و صرخت بخفة من الوجع و بلشت تحكي مين انتو ليش جبتوني لهون و كذا
قلها جود اخرسي و جابي ع يلي بسألك عليه
ـ مين انتي و شو عرفك بمكان التسليم و لصالح مين بتشتغلي
حكت بغضب طفولي
ـ انت مين و شو جابني لهون و انا ما بشتغل مع حدا اصلًا شغل لامي بالبيت ما بشتغل
انا طالبة جامعة بريئة انقبرت كيب فنجان نسكافي و سمعت صوت و فجأة تطلعو انتوا و صير هون شو بدكن منّي رجّعوني لجامعتي عندي امتحان و الله إذا برسب امّي لتمحيني من الوجود
القصة التي جذبت كل العيون ورعب الأشجار
رجع جود قلها
ـ اخرسي و حط اللزقة ع تمها و بعد عنها و حكالها اديش بتحكي انتي شو هل لسان يلي بدّو قصّ
صارت تبكي من صراخو الرعب و نزلت راسها
طلع جود و روق و حكى بينو و بين نفسو
ليش صرخت و باين انها ما بتتبع حدا فركك جبهتو و طلع برا القصر
و حكى للشباب روحوا طالعوهغ و خدها ع غرفتي و قفلو الباب
و اجا بدو يمشي بس رجع و حكالن هاتوا المفتاح و لحقوني
أخدوا و رجع عالقصر و نزل لعندها شلها اللزقة و رجع تسب و تحكي عليه و هوي عم يطلع فيها و عم يتفرج ع الدموع يلي غمرت عيونها الخضر و شعرها الاشقر ع وجها و جمالها الأخذ عقلو و كانو بعمرو مو شايف بنت حلوة بس رجع تذكر حبّو القديم و فكرتو بالبنات و قلها حاج تكّري و تستشرفي هلّق بكون قلبك طاير فرح و تستني ننام سوا و طلع فيها فيها نظرة استحقار و هوي يشوف كيف نزلو كلماتو عليها متل الصاعقة و عصبت و بلشت تسب اكتر و تقلو ماني هيكك ماحد قلك تجيبني لهون طلع هوي و قرّر يطفي الضو
طفاه و راح وسط صراخها من خوفها من العتمة
راح عند اخوه و هوي مزعوج مابيعرف ليش
بقيو للمسا بشغلن و راح عالقصر هوي و شاف القصر هدوء غير الصبح لمّا راح صواتها معبّي القصر و حكى أكيد نايمة و نزل عالقبو فتح الباب و شافها بحالة هستيريّة عيونها متل الجمر و ورمانة من البكي و ميلة راسها و شعرها نازل ع وجهها و ماعم تتحركك
ركد لعندها و فكّها من الكرسي و حطّها بحضنو و صار يمسح ع وجهها و هي مالها قدرانة تتحرّكك
ـ حكالها فيكي شي هيي انتي
لا استجابة منها حملها و طلع ع غرفتو دخلها و حطها عالتخت و شاف وجها أصفر و بارد كتير و جسمها قطعة تلج حملها و دخلا عالحمام و شغل مي سخنة و حطا تحتها و هي صحيت و بلشت تبكي اكتر و تحكي عتمة لا تطفي الضو هوي كان بعيد عنا و هي جو الحمام بس ماسك ايدا و عم يراقب حالتها لا تطفي الضو الله يوفقكك و انفجرت بالبكي اكتر دخل لعندها و ضمّها و حكالها اسف مابعرف بتخافي من العتمة ماعاد اعمل هيكك وعد حسها هديت طلع فيها لاقاها نايمة من التعب حملها و طلع و ماعرف كيف يغيرلا اغراضها لانو مي
قرّر يغمض عيونو و يشلحها و يعطيها شي من عندو
فعلن عمل هيك و لبسها بلوزة عريضة عليها بس قصيرة و حطها بالتخت و غطاها و قعد حدها و صار يتأمل جمالها و حسّ بشعور غريب تجاها و شو سبب ندمو ع يلي عملو
للصبح فتحت عيونها و شافتو نايم عالكرسي حدها خافت و رجعت لورا بزاوية التخت مع شهقة فتح عيونو و حكالها صباح الخير
ماردّت و انتبهت ع حالها شو لابسة فكّرت انّو غتصبها و بلشت تبكي و تقلو لا لا ليش تعملا حكالها شبك شبك شو عملت
و هي تبكي و تقول لا حكالها وعد ماعاد اطفي الضو وعد شبكك
و هي تبكي و حكتلو وسط شهقاتها
ح حكيتلك م ممما ماتعملا ووما وماني م م البنات يلي بب بتع بتعرفن قرب لعندها و ضمّها بحنيّة و حكالها لا لا يعمري هدي انا ما قربت عليكي بس غيّرّتلك تيابك ووالله ماشفت شي بجسمك ولا قربت عليكي و الله واذا بدك بجبلك كل دكاترة العالم تفحصكك حسّت بصدق كلامو و كانت تعبانة و محتاجة حضن و بقيت بحضنو لفترة قصيرة و عوي يمسح ع شعرها و بعدت عنو و حكتلو
انا فيني اسئل سؤال و عضّت ع شفافا المليانة بطفولة حكالها و هوي شارد بحركة تمها و وجهها
اكيد شو
قالتلو بدي ارجع لعند امّي لأنّو مالها غيري و انا ما عملت شي و الله و ملت عيونها دموع
حكالها بانزعاج تمام بس بشرط
حكتلو شو
حكالها أخد بوسة من تمك لإنّو ماعاد قاومهن
انصدمت من طلبو و رفضت
حكالها لَكن ضلي بمكانك و قام يمشي
حتارت بس مالها غير هل حل و حكتلو طيب
وقف بس سمعها تقول
بس انا رح اعطيك لشرط ارجع ع بيتي مو لأنّو بدي
ابتسم بشرّ و حكالها تمام
رجع لعندها عدّلت جلستها هيّة و هوي مسك ايديها وسطحها هيّة ارتعبت من هل حركة و حكتلو قلت بوسة ليش اتسطح
حكالها باخدها كيف بدي و لا بتضلي
عبست بطفولة و حكتلو طيب
رجع سطحها و هوي ماسك ايديها و رفعن لفوق و مسك التنتين بايد من ايديه و قريب عليها برومنسية و شهوة و طبع بوسة خفيفة و قبل ما تبدي اي حركة هيّة مسكها بليّدو التانية من خصرها و تمدّد نصو عليها و طبع وحدة اقوى و كلّ مرا يقويها اكتر لحدّ ما تملكهن بمصّة عميقة خدرتها وصل يمصّها لحتى حس نفسو انقطع و بعد عنها و حكالها
يلعنك مطيبك و رجع اخد بوسة و قام عنها
جلست هيّة و حكتلو تضرب ع ساس بوسة و هي بتمسح تمها ضحك و حكالها هلق عندي شغل المسا بوصلكك المكان بعيد و طلع وسط انزعاجها و هوي يضحك
حكالها شو اسمك و عمرك
قالتلو جنى عمري 19 و انت
قلا جود عمري 24 و طلع
مر الوقت و صار الليل رجعت لبست تيابها و ستنتو يجي
فتح الباب كانت واقفة حد المراية تزبط شعراتها وقفت و صارت تطلع عليه بالمراية كيف داخل و ايده مليانة دم خافت كتير و فكّرتو قاتل حدا و جمدت بمكانها
شافها و راح لعندها قرب عليها و لفّها من خصرا بايدو الثانية و غمر راسو بشعرها و رقبتها و حسّ بجمودها و برودة جسمها
حكالها شبكك
ماعطت رد
تذّكر ايدو
و حكالها مافيّي شي إصابة خفيفة خافت عليه ولفن لعندو و حكتلو كيف مافي شي و شو هاد الدم حكالها متعود هلق بغسل
حكتلو تعال مسكتو و قعدتو عالتخت و قالت وين معدّات طبية حكالها وين راحت جابتهن و قعدت شلّحتو قميصو و انبهرت بجسمو العضلي و قعدت تعقّم الجرح و هي كأنها رح تبكي و هوي اراديا يعملو حالو موجوع و هي كانت رح تبكي بس انصدمت وقت حكالها عطيني مخدّر من تمك مابتوجع و حكتلو بلا شقاوة هلق بعقم ايدك و بتوصلني عند امّي
انزعج من رفضا و حكالها متفيّني سوق سيّارة
حكتلو حدا من رجالك يوصِّلني انزعج و حكالها بصراخ كيف بدك ابعتك مع حدا من رجالييي ها وقف و حكالها يلّا قومي بدك تروحي هاد الباب روحي بكت و حطت المعقم من ايدا و مشيت لتروح بس تذّكرت حياتها الصعبة مع امّها و كيف بتعاملها و الاخص انو امّها بتبنّي و تذّكرت كيف امّها بتخليها و تروح عند أهلها وقفت و لفت لعندو و شافتو واقف ع بلكون الجنينة و مزعوج راحت لعندو فتحت الباب لف عندها و قلا شو بدّك ركدت لعندو و ضمّتو و انفجرت ببكي ضمّها هوي كِمان و حكالها شبك يروحي شو فيكي قالتلو بتعتبرني متل متل اي وحدة وسخة و بتتمنا تنام ليلة معك حكالها اكيد لا ضمّتو اكتر و حكتلو طيب و اذا قلتلك بدي ضلّ عندكك حكالها بتضلي عندي بحلالي فرحت من كلامو و تاني نهار كتبو كاتبهن و اجا ليلة العمر دخلو عالغرفة
و قرب منها شلحها تيابها و بلش يلمس كلشي فيها و بلش يمصها من تمّا لصدرها لرقبتها و هوي يلعب بمهبلها باصابعو
شلح تيابو و بلش ينيكها بهدوء غير عادتو مع باقي البنات يلي يجو بالليل و هي تتأوّه بالم و حبّ و حكتلو بشقاوة و جرئة
هلّق هيكك بتعمل مع البنات ليتمنو ينامو معك و تتأوّه
طلع عليها بخبث و طلع عندها حتى صار وجهو مقابل وجهها و حكالها
يعني بدك قللك كيف يا فصعونَة حكتلو لا بس ما اظن هيك بيتمنو حكالها هلق بقلك كيف و بلش يلتهم تمها و شفايفا بقسوة و بعد عنهن و دخل زبو للاخير فيها و طلقت صرخة ملئت المكان و حكتلو شرس
حكالها يا شقوة الشرس و هيكك عاشو حياتهن بحبّ المافيا بس طبعًا بعد الزواج بعد عن هل شغل و بقي بشغلو بتجارة سيّارات

تعليقات
إرسال تعليق